اقتحمت قوات أمريكية خاصة مكتبا في Littleton بولاية كولورادو بعد تلقيها اتصالاً هاتفياً بوجود إرهابيين في داخله، لكنها فوجئت بشاب يمارس لعبة التصويب “كاونتر سترايك – Counter-Strike “. وأظهر فيديو نشره الشاب جوردان ماثيوسن Jordan Mathewson عملية الاقتحام وعناصر القوات الخاصة يوجهون أسلحتهم النارية نحوه، فما كان منه إلا أن رفع يديه في الهواء مستجيباً لندائهم بالجلوس على الأرض، قبل أن يقوموا بالدوس عليه وتفتيشه، ثم تكبيله على كرسي، قبل أن يتم استجوابه.
وتبين للشرطة في وقت لاحق، أنها وقعت مع ماثيوسن ضحية مقلب ينتشر بين ممارسي ألعاب الفيديو والأشخاص الذين يتولون بثّ المنافسات عبر موقع “تويتش”، ويدعى “سواتنغ”، إذ يقوم بالاتصال بالشرطة وإيهامها بصيد ثمين، وذلك بهدف منع اللاعبين من إكمال لعبتهم الجماعية عبر الإنترنت.
واللافت أن الشاب كان يتولى التعليق على المنافسة الجماعية في لعبة “كاونتر سترايك” مباشرة على الهواء من خلال موقع “تويتش” للبث عبر الإنترنت، وكانت كاميرته تعمل عند وقوع الحادثة، لكن الشرطة عمدت إلى إغلاقها بعد أن أخبرهم الشاب أن ما جرى تم بثه لعشرات آلاف الأشخاص.
الامارات24
“ماذا يتوقع المستخدم من “آي فون 6″…سؤال يراود الجميع سواء من مستخدمي أجهزة أبل أو ممن لا يستعملونها وينتظرون الإجابة عليه في 9 سبتمبر المقبل ضمن حدث خاص للشركة ستعلن فيه عن الجهاز بإصدارين مختلفين، لكن ما المواصفات التي يرغب المستخدم في رؤيتها بالجيل الجديد من الهاتف. سؤال طرحه موقع “سينيت” التقني، والإجابة كالآتي – كما جاء في الامارات24 – :
باختصار شديد من المتوقع أن يطل “آي فون 6″ بمعالج جديد “إيه 8″، وبشاشة عرض أكبر حجماً وأكثر دقة، وبالطبع نظام تشغيل جديد “آي أو إس 8″ الذي طرحته أبل في مؤتمرها للمطورين يونيو (حزيران) 2014. هذه التوقعات، ولكن ماذا عن الآمال… هي كالآتي:
تعتبر المسألة الجوهرية والأكثر أهمية من حجم الشاشة وأي ميزة أخرى قد نراها في الهاتف، فكم من “آي فون” سابقاً طُرح مصحوباً بوعود عمر بطارية أفضل من السابق، ليُصدم المستخدم بواقع 2 إلى 3 مرات إعادة شحن على الأقل في اليوم، ويظل “آي فون” هاتف المهام الصعبة بالنسبة للعديد من المستخدمين، لذا ينبغي أن تضع أبل البطارية على رأس أولوياتها، وليكن تزويد الهاتف ببطارية كتلك الموجودة في “ماك بوك إير” أو “آي باد”. لم لا؟ والاعتماد على آي فون أكثر بكثير من الجهازين السالف ذكرهما، فهو متصل دائماً بـ”إل تي إي” شبكات الجيل الرابع، وواي فاي وبلوتوث والأكثر استخداماً طوال الوقت. ربما أبل تأتي بتحكم أكثر ذكاء ً من ناحية الطاقة في نظام “آي أو إس 8″ أو زيادة كفاءة معالجها “إيه 8″ لتسد هذه الثغرة المؤرقة للجميع.
الجيل المقبل من “آي فون” بشاشة أكبر حجماً، وهذا ما يتمناه الجميع، وربما يسمح للهاتف أن يقترض بعض وظائف “آي باد” لاسيما من ناحية الألعاب والتطبيقات، فمع زيادة طول أو عرض الشاشة، سيستمتع المستخدم أكثر ويفضل ممارسة بعض الألعاب على آي فون عنها على آي باد. ولكن… من الضروري أن يؤخذ في الاعتبار مسألة سهولة الحمل وتناسب حجمه مع كف اليد، حتى لا يكون الأمر مزعجاً لمن اعتادوا على حمل الهاتف في أيديهم طوال الوقت، لكن من ناحية أخرى وجب على أبل أن تخوص غمار سوقاً مُلئت بهواتف أندرويد ما بين 5 و6 بوصات التي تمزج بين الهاتف الذكي والجهاز اللوحي معاً. وتوقعات بأحد إصداري الهاتف بـ5.5 بوصة أمر سيسعد بالفعل الكثير من محبي آي فون.
على الرغم من أن كاميرا “آي فون 5 إس” ممتازة، غير أنه من المفترض أن تكون أفضل مما هي عليه الآن، لاسيما عند التقاط صور سريعة، فعند مقارنتها بهاتف “إتش تي سي وان إم 8″ و”سامسونغ غالاكسي إس 5″، الأمر يكون مختلف تماماً بل صعب المقارنة، ولكن هناك توقعات بتحسينات وترقية في كاميرا “آي فون 6″ من 8 إلى 10 ميغابكسل مع تركيز أفضل.
ليست دائماً الوسيلة الأفضل والأكثر موثوقية في عملية اتصال الهاتف بالأجهزة الأخرى مثل السماعات والساعات الذكية والسيارات وحتى “ترموستات” أجهزة تنظيم درجة الحرارة، لذا ينبغي أن تُرتقي أبل بشبكة الاتصال اللاسلكية وتحسينها، لاسيما في المرحلة المقبلة التي تجعل من الهاتف جهاز تحكم عن بعد داخل منزل أبل الذكي “هوم كيت” وكذلك خدمتها الصحية “هيلث” وربطها مع ساعة “آي ووتش” الذكية، فـ”آي فون” أصبح أكثر مركزية ومحورية من ذي قبل.
ينتظر المستخدمون خبر زيادة المساحة التخزينية لهاتف أبل بفارغ الصبر، سواء داخل الجهاز أم على السحابة التخزينية “آي كلاود”، فسعة تخزينية قدرها 32 غيغابايت التي ظلت لسنوات مع إصدارات أبل السابقة، تبدو “وصمة عار” أو صدمة على الأقل بالنسبة لهاتف “آي فون 6″ المقبل، فمع زيادة الاعتماد على الهاتف وكثرة الصور ومقاطع الفيديو يحتاج المستخدم إلى مساحة أكبر، ومن دون منفذ “مايكرو إس دي” الذي لا يدعمه الهاتف، يصبح الأمر جوهرياً وغاية في الأهمية، لذا ينبغي على أبل دراسة زيادة المساحة التخزينية على الهاتف وأيضاً توسيعها على خدمتها السحابية “آي كلاود”.
أينما تذهب نظام البصمة “تاتش آي دي” الموجود في “آي فون 5 إس” عملي ومفيد جداً في التعرف على بصمة الإصبع وتشغيل الهاتف، لكن من الضروري أن يشمل أموراً أخرى يمكن تنفيذها عن طريق البصمة مثلاً الدفع الإلكتروني لتذكرة سينما أو سفر أو غيرها، لاسيما وأن “آي أو إس 8″ ستسمح للبصمة العمل مع العديد من التطبيقات داخل الهاتف.
يوجد العديد من الهواتف الجديدة راهناً تتمتع بميزة مقاومة الماء وحتى الغطس تحت سطح الماء لمدة 30 دقيقة، ولعل في مقدمتها هواتف “سوني إكسبيريا زد 2″ و”سوني إكسبيريا زد 1 إس” و”سامسونغ غالاكسي إس 5″ و” غالاكسي إس 4 أكتيف”. العديد من المستخدمين يعانون من هذه المسألة ويتمنون حلها في آي فون 6، بجانب زجاج الياقوت المنتظر دمجه في الشاشة التي تتميز بأنها أكثر مقاومة وأكثر تحملاً للصدمات والخدوش.
بات من ضروريات الحياة أن يغطي الـ”واي فاي” جميع أرجاء المنزل ليتمكن كل أفراد الأسرة كبارا وصغارا من استخدام أجهزتهم الإلكترونية والتواصل مع العالم الخارجي بسهولة.
وبعد دراسة مستفيضة شملت كيفية تأثير جدران المنزل والانعكاسات على الإشارات، توصل أحد الفيزيائيين إلى أن وضع جهاز “الراوتر” في وسط المنزل يحقق كفاءة منقطعة النظير في تشغيل الـ”واي فاي”، حسب ما جاء في صحيفة “ديلي ميل” – وما نشرته العربية – . واستخدم الفيزيائي جيسون كول في دراسته التي أجريت بجامعة إمبريال في لندن، نظرية هلمهولتز الرياضية، والتي من شأنها حل المسائل الفزيائية المعقدة عبر الأمكنة والأزمنة.
وباستخدام برنامج الكمبيوتر “ماتلاب”، الخاص بالتطبيقات الهندسية والرياضية لدراسة كيفية الحصول على إشارات قوية بمنزله الخاص، اختبر كول إشارات الراوتر في أماكن مختلفة، حيث اكتشف أن الجدران والأبواب المغلقة ليست وحدها التي تحول دون التقاط الإشارات من الراوتر، وإنما الأركان أيضا لها دور كبير في هذا الشأن. ويعزي كول ذلك إلى أن الإشارات تفقد قوتها عند انعاكسها على الأجسام الصلبة. وبالتجربة الدقيقة، اكتشف كول أن وسط المنزل هو المكان الأفضل لوضع الراوتر لضمان الحصول على إشارات قوية لتشغيل الـ”واي فاي” بجميع أرجاء المنزل.
هو عبارة عن بروز لحمي أو نسيج يظهر على القدم، سبب ظهورها ضغط الجلد والعظام ضد الحذاء، يتكون من خلايا ميتة تتراكم على سطح الجلد. وقد يبدو المسمار للناظر سطحيا إلا أنه عادة يكون على شكل قمع عميق في الجلد يحدث ألما إذا ضغط عليه.
لعلاج مسمار القدم ينصح بدهن مسمار القدم بزيت الخروع ، إذ يسهل من عملية استئصاله. لعلاج مسمار القدم ينصح بوضع قشر الليمون على المسمار كل يوم طوال الليل .
لعلاج مسمار القدم ينصح بمزج الطماطم بالأناناس ووضعه على مسمار القدم وتغطيته .
لعلاج مسمار القدم ينصح باستخلاص العصير من ساق شجر التين ووضعه على مسمار القدم .
لعلاج مسمار القدم ينصح بمزج أوراق اللبلاب مع أوراق الكرات ونقعها في الخل مدة 24 ساعة ثم وضعها على مسمار اللحم .
لعلاج مسمار القدم بالاعشاب ينصح باستخلاص عصير الثوم ووضعه على مسمار القدم أو وضع مهروس الثوم عليه ليلة كاملة .
لعلاج مسمار القدم تستعمل قشور نبات البلوط قشور نبات البلوط بحيث يؤخذ ملء ملعقة كبيرة من مسحوق القشور ويضاف له لتران من الماء ويغلى لمدة 5 دقائق ثم يوضع في وعاء كبير يتسع للقدمين ويضاف له ماء بارد حتى تتحمله الأقدام، ثم تغمس القدمان فيه مع التدليك المستمر ، ثم تجفيف القدمين مع ضرورة لبس جوارب صوف، تكرر هذه العملية يومياً ولمدة اسبوع
لعلاج مسمار القدم تقطع كمية من البصل على شكل شرائح مستديرة ثم تسخن بدون زيت حتى يصفر اللون ثم تبرد وتوضع على مكان القدم المصاب وتربط بقطعة من القماش لاصق. وتترك حتى الصباح حيث تزال ويغسل القدم بالماء والصابون .
يستخدم مزيج هذا الزيت في علاج مسمار القدم ، حيث تؤخذ كميات متساوية من زيت الخروع وزيت الزيتون وتمزج ، ثم يدلك المسمار تدليكاً متكرراً لمدة ربع ساعة يومياً عند النوم.
لعلاج مسمار القدم يستعمل مخلوط المكونات التالية يؤخذ فصين من الثوم المهروس تخلط مع زيت الخروع حتى تصبح مثل المرهم ثم يوضع المرهم المكون من الثوم المهروس وزيت الخروع فوق مسمار القدم ويربط بالقماش وينزع الرباط بعد ثلاثة أيام لعلاج مسمار القدم يؤخذ مقدار قبضة اليد من أزهار البابونج ويضاف لها لترين من الماء وتغلى المكونات لمدة 10 دقائق ثم توضع في وعاء لاستعمالها كمغطس مع تدليك القدمين ومكان الالم وقرحةالأظافر ويكرر المغطس يوميا لمدة اسبوع
يفضل انتقاء الحذاء المريح للقدم لعلاج مسمار القدم .
لعلاج مسمار القدم ينصح بنقع القدمين بالماء ثم بعد ذلك استخدام مبرد لتقشير الجلد القاسي واستخدام الكريمات الملينة.
وضع اللصقات على مسمار القدم لتخفيف الضغط عليه والتي تعتبر كمحللات للمسامير بحيث تحوي على حامض الساليسيليك
مدونة دواير
تزخر أسواق الإلكترونيات حالياً بالعديد من أجهزة التلفزيون المتطورة، مثل الموديلات ذات الشاشة المسطحة التي توفر خدمة الاتصال بالإنترنت، وغالباً ما يصادف المستخدم العديد من المصطلحات التقنية المتخصصة في الكتيبات الدعائية لهذه الموديلات والتي يصعب عليه فهم مدلولها. وفيما يلي نظرة عامة على أهم الاختصارات والمصطلحات المستخدمة – كما وردت في الامارات24 – :
1- “ARC”
يشير إلى قناة عودة الصوت “Audio Return Channel”، وعادة ما تشتمل أجهزة التلفزيون الحديثة على مقبس “إتش دي إم آي” مع دعم تقنية قناة ARC. وتتمكن أجهزة التلفزيون ذات الشاشة المسطحة عن طريق كابل “إتش دي إم آي” مناسب من إرسال واستقبال إشارات الصوت.
2- “CI+”
واجهة بأجهزة التلفزيون ذات الشاشة المسطحة وأجهزة الاستقبال الرقمي العالمي “Set-top box” لتركيب الوحدات وبطاقات الذكية المناسبة، وبالتالي فإنه يتيح إمكانية استقبال البرامج التي يتم بثها بشكل مشفر.
3- “Dolby Digital”
معيار الصوت المحيطي الرقمي مع 5 أو 6 أو 7 قنوات مع قناة مضخم صوت “صب ووفر” إضافية. ويتم استعمال هذا المعيار مع أسطوانات DVD وأسطوانات البلوراي والبث التلفزيوني.
4- “DVB-T”
التلفزيون الأرضي الرقمي، وعن طريق الجيل الجديد من هذه التقنية DVB-T2 سيتم بث القنوات فائقة الوضوح “إتش دي”.
5- “EPG”
يشير هذا الاختصار إلى دليل البرامج الإلكتروني، الذي يتم دمجه في جميع أجهزة التلفزيون الحديثة وأجهزة الاستقبال الرقمي العالمي ومسجلات الأقراص الصلبة. ويوفر هذا الدليل معلومات عن البرامج خلال فترة تالية من 7 إلى 14 يوماً، ويشتمل على وظائف الفلتر ويسهل من عملية تسجيل البرامج.
6- “HbbTV”
يتمكن المستخدم عن طريق هذه التقنية، التي تشير إلى البث التلفزيوني الهجين عبر النطاق العريض Hybrid Broadcast Broadband TV، من الحصول على خدمات إضافية مثل مكتبات الميديا والصور وأدلة البرامج ومواقع الفيديو والألعاب والتطبيقات على شاشة التلفزيون. ولكن يشترط توافر اتصال بالإنترنت للحصول على هذه الخدمات. ومن المتوقع أن توفر أجهزة التلفزيون الذكي في المستقبل أشكالاً جديدة لعملية المواءمة حسب المتطلبات الشخصية مثل التحكم عن طريق الإيماءات أو وظيفة التحكم عن طريق الأوامر الصوتية.
7- “HDMI”
عبارة عن واجهة النقل الرقمي للصورة والصوت إلى أجهزة التلفزيون ومشغلات أسطوانات بلو راي وأجهزة الاستقبال الرقمي العالمي”Set-top box”.
8- “HD+”
عبارة عن منصة لاستقبال المحطات التلفزيونية الخاصة التي يتم بثها بتقنية فائقة الوضوح عبر الأقمار الصناعية، ويلزم وجود جهاز استقبال “ريسيفر” وبطاقة ذكية.
9- “H.265″
ترميز الفيديو الذي يقوم بضغط حزم البيانات بضعف قوة الترميز H.264 السابق مع الحفاظ على نفس جودة الصورة. ويتم استخدام هذا الترميز في البث التلفزيوني فائق الوضوح “ألترا إتش دي”.
10- “IPTV”
استقبال البث التلفزيوني عبر اتصال الإنترنت مع العديد من الخدمات الإضافية للملتيميديا.
11- “OLED”
تقنية الشاشات الجديدة التي تعمل بواسطة البوليمرات العضوية ذاتية الإضاءة. ويمكن إنتاج شاشات “أوليد” بشكل نحيف للغاية، ولذلك فإنها تتوافر بتكلفة باهظة.
12- “Smart-TV”
يقصد بالتلفزيون الذكي أو التلفزيون الهجين هو جهاز التلفزيون المزودة باتصال الإنترنت، إذ يتمكن المستخدم من الوصول إلى الأخبار والألعاب ومواقع الأفلام والفيديو مثل منصة يوتيوب، ومعرفة توقعات الطقس والأحوال الجوية وقراءة رسائل البريد الإلكتروني على شاشة التلفزيون المسطحة.
13- “Timeshift”
تتوافر وظيفة المشاهدة في وقت لاحق في أجهزة التلفزيون الحديثة وأجهزة الاستقبال الرقمي العالمي “Set-top box” ومسجلات الأقراص الصلبة. ويتمكن المستخدم عن طريق الريموت كنترول من الاحتفاظ ببث القناة التلفزيونية لفترة مؤقتة، ثم مواصلة المشاهدة في وقت لاحق.
14- “Ultra-HD”
تعتبر هذه التقنية بمثابة الجيل الجديد من أجهزة التلفزيون فائقة الوضوح، والتي تعرف أيضاً باسم تقنية “4 كيه”. ويتيح الحد الأقصى لعدد البكسلات، الذي يبلغ 3840 x 2160 بيكسل، إمكانية عرض الصور بدقة وضوح فائقة.
15- “بوصة”
وحدة قياس شاشة جهاز التلفزيون، وهي مستخدمة في نظام وحدات القياس بالولايات المتحدة الأمريكية، البوصة تعادل 54ر2 سم.
16- “تشفير”
تقوم بعض القنوات التلفزيونية بعرض برامجها نظير دفع اشتراكات، ولذلك فإنه يتم بث مثل هذه المحتويات بشكل مشفر. وفي هذه الحالة يحتاج المشاهد إلى بطاقة ذكية لفك تشفير هذه القنوات.
17- “هرتز”
يشير رقم هرتز إلى معدل تحديث الصور في جهاز التلفزيون، وعلى الرغم من أن 100 هرتز تعتبر القيمة القياسية حالياً، إلا أن هناك الكثير من الشركات العالمية تعمل بالفعل بقيمة 200 هرتز.
رجاء اخفض الصوت الفيديو يحتوي موسيقى
تمكن مصور فوتوغرافي من التقاط صور رائعة لعاصفة رعدية واستعان برنامج “فوتوشوب” ليجمع الصواعق الرعدية كلها في صورة واحدة. وكان المصور السلوفاكي “توماس هوليك” قد قرر بعد سماعه أخبارا عن عاصفة رعدية شرسة أن يضبط كاميراته ناحية النافذة في شقته بالطابق 12. ولحسن الحظ، تمكن “توماس” من توثيق تلك العاصفة، 81 دقيقة، وبعدها جمع كل ضربة رعدية في صورة واحدة مذهلة. وقال “توماس”: “هذه أعنف عاصفة رعدية رأيتها في حياتي، وفي خلال 81 دقيقة لم أستطع عد الصواعق الرعدية”.
يستخدم الفنان البريطاني ديفيد فوستر David Foster وعمره 52 سنة في رسم لوحاته الفنية مطرقة ومسامير ، فتتشكل لوحات ذات جمال رائع .
الفنان ديفيد من مدينة Warrington بمقاطعة Cheshire يستخدم في اللوحة الواحدة حوالي 30 ألف قطعة مسمار ، وتبدأ أسعار اللوحة الواحدة من 20 إلى 40 ألف جنيه استرليني ( 950 إلى 19 ألف دينار كويتي ) ، وقد بدأ هذه الهواية بعد أن تقاعد من عمله منذ 3 سنوات ، ولوحاته لأشهر الممثلين والرؤساء والمطربين .
The post فنان لوحاته فقط من المسامير وسعر الواحدة 19 ألف دينار appeared first on جليب.
من الممكن أن تكون قد رأيتها ولكنك لم تسمع باسمها لغاية الآن، تلك الأساور البلاستيكية الملونة التي أخذت بالانتشار في الآونة الأخيرة في أوساط تلاميذ المدارس صبيانا وبناتا، في البلدان الغربية والشرقية، وتعدت كونها أساور يصنعها الصغار بأشكال مختلفة لتكون إكسسوارا لا يفارق معصم المشاهير والملكيين، فهذه الأساور يطلق عليها اسم «لوم باندز» (Loom Bands) والتفسير في التسمية، فهي تصنع من خلال شبك حلقات بلاستيكية بألوان مختلفة على لوح بلاستيكي مدبب أشبه بالنول، فتحاك تلك القطع الصغيرة التي تباع في أكياس منفصلة فيها مئات القطع ومن ثم تختار الشكل واللون لتصنع منها سوارا مميزا يزين معصمك.
وما لا يعرفه كثيرون هو أن هذه الموضة التي تراها تكتسح العالم الغربي والعربي ليست بجديدة، لأن ابتكارها يعود إلى رجل ماليزي اسمه شيونغ شون Cheong Choon ويبلغ من العمر 45 عاما ويعيش حاليا مع عائلته في الولايات المتحدة الأميركية، ابتكر النول الصغير وفكرة الأساور، منذ أربع سنوات بعدما كانت تصنع ابنتاه سوارا من المطاط ولكنه لاحظ بأنه من المستحيل مساعدتهما بصنع السوار لأن حجم أصابعه كبير ولا يمكن تمرير القطع المطاطية حولها لربطها بعضا ببعض، فجاءته فكرة النول البلاستكي، وعندما رأى أن فكرته قد تلقى استحسانا طورها وأنفق كل مدخراته، نحو 10 آلاف دولار، بهدف تطوير النول في الصين بسعر أرخص. وبدأت عدة الـ«لوم» تباع في الأسواق في عام 2011 بسعر 10 دولارات.
واليوم وبفضل الإقبال العاصف على شراء أكياس دوائر المطاط الملون استطاع شون تحقيق ثروة هائلة تقدر بـ80 مليون جنيه إسترليني (نحو 120 مليون دولار أميركي)، وأصبحت تلك الدوائر متوفرة عند كل زاوية من زوايا أي شارع في أي مدينة حول العالم، ففي لندن يباع الكيس الذي يحوي نحو مائة قطعة بجنيه واحد (نحو دولار ونصف)، ويبدو أن هذه الموضة لن تنطفئ قريبا، ويعتبرها الأهالي ابتكارا رائعا يلهي الأطفال عن الألعاب الإلكترونية وتمضية ساعات طويلة أمام شاشات الأجهزة الإلكترونية، كما أن التلاميذ أصبحوا يتحدون بعضهم في ملاعب المدرسة لصنع أجمل وأطول سوار، وبالفعل شهدت إنجلترا نهاية الفصل الدراسي في يوليو الماضي مسابقة تنافست فيها عدة مدارس للحصول على لقب أفضل سوار مطاطي. ولا يقتصر وضع السوار على معصم الأطفال والتلاميذ والأهالي، تشجيعا منهم لفلذات أكبادهم، إنما انتقلت هذه العدوى إلى معاصم الأمراء وأصحاب السمو الملكي مثل كيت ميدلتون دوقة كمبردج وزوجها ابن ولي عهد بريطانيا الأمير وليم وشقيقه الأمير هاري، وبدت أيضا المغنية مايلي سايروس أخيرا وهي تزين شعرها بأساور الـ«لوم» بألوان تتناسب مع شخصيتها المجنونة.
ولكن وعلى الرغم من النجاح والثروة التي حققها شيونغ شون إلا أنه رفض تغيير نمط حياته، فهو يعمل مهندسا في شركة «نيسان»، وعندما خطرت على باله فكرة الـ«لوم» كان يصمم حزام أمان جديد لشركة السيارات المذكورة، ولغاية اليوم يرفض شون الانتقال للعيش في منزل آخر، وعندما سئل عن مشاريعه المستقبلية أجاب بأنه إنسان متواضع وسعيد بما هو عليه وبالمنزل الذي يسكنه، وقد يشتري مركبا عندما يتقاعد من عمله ليذهب فيه في رحلة صيد. وأضاف أن الأهم هو أن ثروته تخوله من تقديم مستقبل دراسي جيد لابنتيه.
ومنذ أن انتشرت ظاهرة الأساور المطاطية، طالتها عناوين إيجابية وسلبية في الصحف الغربية، الإيجابية تكمن في تحفيز الصغار على استخدام مخيلتهم والابتعاد عن الإدمان الإلكتروني، من جهة أخرى كانت هناك حوادث قليلة بسبب تلك الدوائر المطاطية، وطلب بعض الأهالي إعادة نظر المدارس في السماح باستخدامها في الملاعب، لأنها قدد تتسبب بأذى.
ويطلق على تصاميم الأساور عدة تسميات من بينها «راديكال رينبو»، «بيتال تشاين» و«غراند إلوجن» و«فيش تايل»، وكل هذه التصاميم تعتمد في تنفيذها على الخبرة العالية، وهناك نسبة كبيرة من الصغار الذي يستعيضون عن النول من خلال استخدام أصابعهم أو الأقلام، ويمكن الاستعانة بالأفلام التوضيحية على شبكة «يوتيوب» وبعض المواقع الإلكترونية لتعلم كيفية نسج تلك الدوائر البلاستيكية وتحويلها إلى أساور جميلة يمكن التحكم بقياسها، كما أنه من الممكن صنع خواتم وملابس منها أيضا.
بصرف النظر عن شركتك أو ميدان عملها، وسواء أكانت الشركة صغيرة أم تصنع الطائرات، وسواء أكانت تعمل في الحديد والصلب أم في ميدان وسائل التواصل الاجتماعي على غرار فايسبوك، فإليك خمس خطوات يمكن أن تجعل منك مارك زوكربرغ ” مخترع الفيسبوك “
ستيفان هاوبولد، الشريك المؤسس والعضو المنتدب العالمي لموقع “كارمودي”، الأسرع نموًا للإعلانات المبوبة للسيارات في العالم، ساهم في زيادة عمليات الشركة وانتشارها في 16 دولة في غضون 6 أشهر، وهو يواصل الجمع بين شغفه بالسيارات وتمسكه بروح المبادرة. خمس طرق استوحى هاوبولد من خبرته في الأسواق خمس طرق حاسمة لاستحداث ثقافة العمل في الشركة. فلقب رجل الأعمال من الألقاب المثيرة والمميزة، لكن ماذا يعني ذلك حقًا؟ إن تطوير نموذج للأعمال أمر لا يكفي للفوز بهذا اللقب، الذي يتطلب أكثر بكثير من مجرد عبارات مزخرفة. فهو ينطوي على مخاطر عدة، ويستلزم العاطفة والابتكار، وأكثر من ذلك بكثير. وأن تكون البداية ناجحة يعني أن هناك ما يكفي من الخبرة والتجربة. وفي ما يأتي خمس أفكار أساسية يجب أن يتقيد بها كل من يرغب في بناء اسم له في عالم الأعمال.
الفوقية خطرة، خصوصًا عند البداية.فمن الضروري المحافظة على تسلسل هرمي مسطح، ونقل الشعور بضرورة تحمل المسؤولية إلى كل موظف، والتعامل مع الجميع على مستوى واحد. وعوضًا عن الجلوس في مكتب خاص وراء باب زجاجي، من المهم أن يتوافر الموظفون جميعًا بجانب بعضهم البعض، وأن يتم تحديد القائد من خلال معرفته وليس بقياس الوقت الذي يقضيه في المكتب.
سواء أكانت المهمة سارة أم غير سارة، ينبغي الحرص على التعامل مع كل جانب من جوانب العمل، أي أن يكون الموظف جزءًا من البداية وصعودًا. فمن الضروري إنجاز المهام والاطلاع على التفاصيل عن قرب حتى وان تطلب ذلك الخروج من منطقة الراحة أو استلزم القيام بمهام تتجاوز متطلبات الوظيفة. الفكرة دائمًا هي مساعدة الشركة على النمو وترسيخ نفسها في السوق، أي يجب أن يؤمن الموظف بالنجاح لتحقيقه.
من الضروري أن يتحدى الموظف والمدراء أنفسهم وأن يفكروا يوميًا خارج الاتجاه السائد. فالتميّز يأتي مع المثابرة، وهذا يعني أن المثابرة أمر ضروري في البداية. يجب عدم الاستسلام للإخفاقات الصغيرة التي تعرقل التقدم والحماس، فلا بد من الفشل مرة كل حين، وهذا جزء من العمل وهو التحدي الذي من خلاله يمكن اثبات استعداد الموظف لتحمل المخاطر والوقوف بحزم وراء قراراته. الفشل هو الخبرة التي تساعد على التفوق في المستقبل. يقول: “اعلموا عملكم، مهما كان هامشيًا أو بسيطًا بنظركم، فسوف يضيف الكثير!”
مهما اعتقد الموظفون والمدراء أن كفاءتهم لا مثيل لها في العمل، يجب أن يتذكروا أن المنافسة لا تنام، فإذا كنتم لا تملكون الموارد، عليهم العمل على تمهيد الطريق إلى النجاح. ويفضل دائمًا العمل المباشر والأداء الموجه نحو النتائج، ما يعني لقاءات أقل، ورسائل إلكترونية أقل، وتواصل مباشر أكثر. الكثير من رسائل البريد الإلكتروني يصرف التفكير عن المسؤوليات ويمنع من القيام بالعمل الفعلي. الأنسب دائمًا اتخاذ القرار بسرعة عوضًا عن صرف الجهد والوقت في تقديم عروض مزخرفة عبر شاشة الكمبيوتر باستخدام باور بوينت. كل شيء يعتمد على التنفيذ المباشر.
من المهم الاستمتاع بالعمل، لذا يجب على العمال والمديرين على حد سواء الابتعاد عن الكآبة والتجهم! ستكون هناك أيام صعبة ومليئة بالعراقيل، لكن هنا يأتي دور روح ريادة الأعمال، فاحضروا إلى عملكم، نفذوا الواجبات المطلوبة منكم واصمدوا إلى نهاية اليوم، لأن العقبات جزء من الرحلة.
ايلاف
الأمومة والأبوة وظيفة مستمرة على مدار الساعة، تتطلب أن تكون واعياً مع ابنك في كل دقيقة لرسم الطريقة التي تتصرف بها، والإجراءات التي تتخذها، خاصة عندما يتعلق الأمر بمكافأة الطفل وعقابه. كل ما عليك التأكد من تحقيق التوازن، لأن ما ستتخذه من طرق لمعالجة سلوكه سيضع الأسس لما هو مقبول بالنسبة إليه، ولتوقعاته في المستقبل.
الانضباط مسألة هامة في تربية الطفل، إذا كان طفلك جيداً ويتصرف بشكل مهذب ربما لا تحتاج إلى معاقبته بشدة أو مكافأته بسخاء. في الوقت نفسه لا توافق على تصرف إذا كنت مقتنعاً بضرورة رفضه، عندما يأخذ الطفل هاتفك، أو جهاز التحكم في التلفزيون (الريموت) تصرف بسرعة وقل له إن هذا غير مقبول ما دمت تفعل ذلك لسبب مقنع. لا تحتاج إلى القسوة في توجيه الطفل أو رفض تصرفات معينة، تكفي فقط نظرات العينين التي تنقل الحب والتواصل، إلى جانب الربتات والعناق.
من أكبر الأخطاء التربوية التي يمكن أن يقع في الأبوان رشوة الطفل ليتصرف بطريقة معينة. عندما يسمع الطفل الكلام، ويتصرف بالطرق الصحيحة كافئه بمزيد من المودة، واحرص على أن يكون ذلك النهج منذ مراحل الطفولة المبكرة. امنح الطفل قبلة، أو ابتسامه، صفق له أو عانقه، لكن لا تجعل المكافأة شوكولا، فالرشوة لا ينبغي أن تكون طريقة المكافأة على سلوك صحيح.
على الرغم من ضرورة الحزم مع الأطفال إلا أنه لا يجب أن يكون العقاب نوعاً من استعراض القوة بواسطة الضرب أو الصراخ أو الصياح. تذكر أن ما تفعله مع طفلك عندما يسيء التصرف سيصبح مرشداً له في حياته، ويؤثر على اختياراته. لابد أن يكون العقاب عادلاً عن تأنيب الطفل، إذا كنت تريد أن تصرخ في طفلك لأنك غاضب قد يتسبب ذلك في فقدانك السيطرة على إدارة الأمور معه لاحقاً. عد حتى 10 للسيطرة على غضبك أولاً، ثم تحدث معه حول السلوك الصحيح الذي تتوقعه منه، ولماذا تعتبر سلوكه غير مقبول.
في بعض الأحيان يربط الآباء بين العقاب وبين عدم تحقيق إنجاز أو تفوق معين، سواء في الدراسة أو اللعب، ويعتبر هذا توجهاً تربوياً خاطئاً. لا تساعد هذه الطريقة في تنمية الطفل ليكون إنساناً أفضل، كما أن الطفل لا يستطيع تحسين قدراته تحت تأثير الخوف.
لنفس الأسباب السابقة لا ينبغي أيضاً تقديم رشوة أو مكافأة مادية لتحفيز الطفل على تحقيق التفوق. بدلاً من شراء “أي فون” للطفل مقابل نجاحه يمكن الاحتفال بتفوقه بطريقة أكثر إشباعاً مثل الذهاب إلى رحلة أو عطلة عائلية مميزة، فالطرق التي تشبع الجوانب العاطفية والاجتماعية وتقوي الروابط العائلية أكثر تأثيراً في أعماق الطفل، أما المكافآت المادية فتحقق فرحاً بسيطاً لا يدوم في الذاكرة ولا يؤثر في الشخصية.
الامارات24
يختلف دعم الخطوط من متصفح أو كمبيوتر للآخر، لذا يعمل دائماً مطوروا المواقع على استخدام أكثر من خط داخل التصميم لضمان ظهور المحتوى بالشكل المطلوب على أي متصفح أو نظام تشغيل. ويمكن للمستخدمين المهتمين بهذا الموضوع الاستفادة من موقع http://wordmark.it الذي يقوم باختبار الخطوط التي يدعمها المتصفح.
بعد الدخول إلى الموقع يُمكن كتابة أي جملة والضغط على زر Load Fonts ليتم استعراض جميع الخطوط التي يدعمها المتصفح وكتابة الجملة باستخدام هذه الخطوط. كما يمكن التحكم بحجم الخط وبعض الخيارات من الشريط الموجود في الأعلى.
الامارات24