أوضح الاتحاد الألماني لحماية المستهلك أن مستخدم الإنترنت يمكنه حماية نفسه من عمليات التتبع المزعجة التي تقوم بها شركات الدعاية والإعلان على الويب من خلال بعض السبل، منها حذف ملفات تعريف الارتباط “الكوكيز” بصورة منتظمة، وعدم السماح بتخزين مثل هذه الملفات من الشركات الأخرى ومن خلال ذلك لا تتمكن شبكات الدعاية والإعلان على الويب من تتبع سلوكيات المستخدم ومعرفة المواقع التي تتم زيارتها ونوعية المنتجات التي يتم الاهتمام بها، وإنشاء ملفات تعريف بالمستخدم غير معروفة. ومع ذلك، أكد الخبراء الألمان أن هذا الإجراء لا يساعد في التصدي للتقنيات المتطورة في التتبع وتحديد هوية المستخدمين.
وينصح الاتحاد الألماني المستخدم بتعطيل برنامج جافا سكريبت للحماية من الهجمات المعروفة باسم بصمات Canvas، وهي عبارة عن تقنية يتم من خلالها رسم صورة غير مرئية في الخلفية دون أن يلاحظها متصفح الويب. ومن خلال بعض التفاصيل الدقيقة، التي يمتاز بها كل حاسوب على حدة، فإنه يمكن تحديد هوية الحاسوب. وعند تعطيل برنامج جافا سكريبت للحماية من مثل هذه الهجمات قد لا تعمل بعض خدمات ومواقع الويب بشكل صحيح.
وفي مثل هذه الحالات توفر إضافات المتصفح حماية أفضل ضد هجمات التتبع غير المرئية، ومنها على سبيل المثال الأداة الإضافية “Privacy Badger” لمتصفح موزيلا فايرفوكس وغوغل كروم والمطورة من قبل مؤسسة الحدود الإلكترونية، أو الأداة الإضافية “Adblock-Edge” مع ضبط قائمة الفلتر”EasyPrivacy”. وبالرغم من أن قائمة الفلتر لا تمنع هجمات بصمات، ولكنها تمنع إعادة إرسال البيانات إلى شبكات الدعاية والإعلان على الويب. وعلاوة على ذلك، توفر إضافات المتصفح ميزة أخرى، إذ يتمكن المستخدم من اختيار نوعية الخدمة التي يُسمح بها الإعلانات عن الويب بشكل محدد. ويعتبر هذا الإجراء من الوظائف الهامة مع مواقع الويب التي يتم تمويلها عن طريق الإعلانات، مع رغبة المستخدم في دعم عمل مثل هذه المواقع.
الامارات24
يعاني بعض المستخدمين أحياناً من عدم إمكانية التعديل على مستندات PDF أو حتى عدم وجود إمكانية لطباعة أو نسخ محتوياتها، والسبب وراء ذلك هو نظام حماية وتشفير موجود عليها بحيث لا يسمح للمستخدم إلا بقراءتها فقط. لذا يُمكن لمستخدمي ويندوز وماك الاستفادة من برنامج PDF Password Remover المتوفر بنسخة تجريبية مجانية، والذي من خلاله يُمكن فك قفل أي مستند PDF محمي بكلمة مرور والحصول على جميع الصلاحيات.
بعد تثبيت البرنامج يقوم المستخدم باختيار الملف الذي يرغب بفك حمايته من خلال زر Add Files، بعدها يتم اختيار Decrypt لفك القفل. يُمكن أيضاً الضغط على ملف المستند بالزر الأيمن للماوس واختيار Decrypt مباشرةً.
الامارات24
ابتكرت شركة Bizreach اليابانية ديكور فريد وغريب من نوعه في العالم ، بعمل شاطىء بحري وأمواج بحر .
الشركة تريد أن تضفي أجواء جميلة للموظفين ولعملائها ، والطريقة المبتكرة عبارة عن سجادة الكترونية رملية فيها مكبرات صوتية لصوت المياه وجهاز عرض ثلاثي الأبعاد ليشعر الجميع وكأنه على شاطىء البحر .
ويعتبر صوت الماء من الأصوات التي تدعوا للاسترخاء والهدوء .
“فوبيا” كلمة نسمعها كثيراً وتعني لغوياً الرهاب أو الخوف الكامن من شيء أو مكان أو سلوك معين يعتبر خطراً على الحياة، كالخوف من المناطق المرتفعة أو المغلقة أو وسوسة النظافة أو القطط، وغيرها الكثير من المسببات التي لا حصر لها، ولم نتوقع البتة أن تُقترن هذه الكلمة اليونانية بالتكنولوجيا الحديثة وأبسطها أجهزة الكمبيوتر والهواتف الذكية وحتى “سيلفي” أحدث صيحات التصوير الذاتي.
مع الانتشار الجلي لاستخدامات التكنولوجيا بكافة سبلها وأنواعها، برزت مخاوف وقلق جراء هذه التقنيات الحديثة والاستخدام المتواصل لشبكة الإنترنت، ويُشخص مرض “الرهاب” من الناحية الطبية عندما يكون مرفقاً بواحدة من الفئات الخمس وهي الرهاب من الحيوانات أو الخوف المرضي من منظر الدم والحقن أو الطبيعة والبيئة أو مواقف مخيفة وغيرها، وعلى الرغم من أن “رهاب التكنولوجيا” كمرض لم يُثبت طبياً أو سريرياً، غير أن موجود فعلياً. وصرح البروفيسور في علم النفس الدكتور مارتن أنطوني المدير التنفيذي لمركز فيلادلفيا للصحة النفسية لموقع مشابل الإلكتروني أن الأطباء يطلقون “فوبيا خاصة” عندما يتعلق التشخيص بالأجهزة الإلكترونية وما يرتبط بها. وسنستعرض أبرز 5 أنواع من الرهاب أو الخوف المتعلق بالتكنولوجيا:
1- “Technophobia” الخوف من التكنولوجيا
يُعرف أنه الخوف غير الطبيعي أو القلق الشديد من تأثيرات التكنولوجيات السلبية، ويُوصف به الأشخاص الذين يشعرون بعدم الارتياح أو التوتر حيال التكنولوجيا المتطورة بصفة مستمرة.
2- “Nomophobia” الخوف من البقاء بلا جوال
كلمة “Nomo” هي اختصار لـ”No-Mobile” أي بلا محمول، ونوقش حديثاً ندوات عديدة عن تجارب شخصية حقيقية تتعلق بعدم القدرة على فراق الهاتف الذكي أو الابتعاد عنه حتى للحظات ويتبعه فقدان التواصل مع الآخرين. وتنتج هذه الفوبيا خوف وقلق يراود صاحبه عندما يفقد هاتفه أو نفاد بطاريته أو أنه غير متصل بشبكة الإنترنت.
3- “Cyberphobia” الخوف من أجهزة الكمبيوتر
صدق أو لا تصدق، بعض الأشخاص لديها خوف غير منطقي أو غير عقلاني تجاه أجهزة الكمبيوتر والنفور حتى من العمل به ، وهذا يعرف بمرض “Cyberphobia” شكل من أشكال “الرهاب التكنولوجي” يوصف بأنه شعور ممزوج بخوف وقلق شديدين ينتاب الشخص عندما يتعامل مع أي شيء له علاقة بجهاز الكمبيوتر، ويصاب به أولئك الأشخاص الذين يعتبرون أجهزة الكمبيوتر بمثابة “غزاة” تجتاح حياتهم الاجتماعية والشخصية.
4- “Telephonophobia” الخوف من الهواتف
الخوف هنا لا يعني أبداً الخوف من الهواتف حرفياً، بل مفادها الخوف من استقبال مكالمات هاتفية، وهو مشابه لما يعرف برهاب التكلم والتحدث أمام الناس أو اضطراب القلق الاجتماعي، فيحدث رنين الهاتف رهبة وذعر وخوف للشخص.
5- “Selfiephobia” الخوف من التقاط صور ذاتية
على الرغم من عمر “سيلفي” القصير في عالم التصوير الفوتوغرافي، غير أنها أصبحت منتشرة على نطاق واسع جداً، وبالتالي ليس من الغريب أن ينشأ “فوبيا سيلفي” لكنها في الوقت ذاته لم يتم تعريفها من قبل المختصين، لكنه عرض يطفو بشدة في عالم الإنترنت، وتوجد أسباب عديدة لخوف بعض الأشخاص من رهاب التصوير الذاتي، من ضمنها الاحساس بالنقص والشعور بعدم الجاذبية عند التقاط صور من هذا النوع، فيما يراها البعض الأخر بأنها بمثابة وسيلة للفت انتباه المحيطين واصفين إياه بأنه “توجه سطحي” قريباً سيزول.
الامارات24
قد يكون إقراض المال للأصدقاء أو لأفراد العائلة موضوعاً حساساً للغاية، لا سيما إن سبق لك التصرف بكرم شديد مع أحد منهم، ولم تلقَ منه سوى الإساءة. مع ذلك، فالناس يقرضون أقرباءهم وأصدقاءهم طوال الوقت. وفي الواقع، تشير الدراسات إلى أن 82 % من الأميركيين لا يمانعون إقراض المال لفرد محتاج من أفراد العائلة، في حين أن 66 % منهم، مستعدون لفعل الشيء ذاته تجاه صديق. وبما أن العديد من الأشخاص على نحو عام، يرغبون بتقديم المساعدة المالية إلى عائلاتهم، فإنك تجد نفسك مضطراً إلى فعل الأمر عينه أيضاً. وبالتالي ننصح باتباع الإرشادات التالية، لضمان أن يكون قرارك صائباً في هذا الشأن:
1. تأكد من قدرتك على المساعدة حقاً: من أكبر الأخطاء التي يرتكبها الناس، موافقتهم على الإقراض من دون تفكير معمق. لذلك، فكر في الاستعمالات الأخرى للنقود التي كنت تنوي تخصيصها لهذا الأمر. وإن كنت ستقرض المال الذي ادخرته لحالات الطوارئ، أو لغايات أخرى مهمة، مثل: إصلاح المنزل أو التقاعد، فأنت تعرض أمانك المالي للخطر، لاسيما إن كنت تفعل ذلك من قبيل التبرع أو الهبة غير المسترجعة.
2. استشر شريكك في الحياة: إذا كنت متزوجاً وتشترك مع زوجتك في حساب مصرفي واحد، فاحرص على أخذ موافقتها بشأن مساعدة أفراد عائلتك مالياً. وإذا لم تحرص على فعل ذلك ونيل موافقة شريكك، فربما يعرض هذا زواجك للضغوطات.
3. أقرض ما تستطيع الاستغناء عنه فقط: لا تضحي بالمال الذي تحتاج إليه حاجة ماسة. فإذا أعطيت الأولوية لعلاقتك مع عائلتك، وتعاملت مع القرض بوصفه هدية، فإن هذا سيعفيك من القلق بشأن محاولة استرداده، كما أنك ستشعر بسعادة غامرة حين تفاجأ بعودة النقود.
4. وثق قروضك خطياً: إذا قررت إقراض المال، بين التفاصيل في إطار اتفاقية مكتوبة، ثم وثقها رسمياً بتوقيع، حتى لو كان الطرف الآخر من أعز الناس عليك. فالاتفاقية المكتوبة تحدد بنود القرض، ومنها الموعد الزمني للسداد بدفعات شهرية أو أسبوعية، وما يمكن أن يحدث في حالة التخلف عن سداد المبلغ. ولا شك بأن هذا يريحك من عناء سوء الفهم لاحقاً. كما أن ذلك يمنع وقوع خلافات عائلية في حالة الوفاة.
5. فكر في حلول بديلة: إن حصل وطلب منك أحد الأقرباء مبلغاً من المال، فهذا لا يعني بالضرورة أن تستجيب لطلبه. وهناك طرق أخرى قد تستطيع من خلالها تقديم المساعدة له، على سبيل المثال، إذا طلب منك ابن أخيك أو أختك تغطية دينه المستحق على بطاقته الائتمانية، حاول تعليمه كيفية إعداد ميزانية فاعلة. هذا لن يخرجه من مأزقه المالي طبعاً، لكن تعليمه طريقة أفضل لإدارة مصاريفه، سيزوده بمهارات تجنبه من الوقوع في مثل هذه الأزمة في المستقبل.
6. تعلم أن تقول: “لا”: ربما كان صعباً عليك الرفض، فأنت في نهاية المطاف تحب عائلتك وتهتم لما فيهم مصلحتهم، لكن لا تدع الشعور بالذنب يؤثر على حكمك. وبدلاً من ذلك، اتبع سياسة واضحة للإقراض والتزم بها. بهذه الطريقة لن تواجه موقفاً يضعك في حيرة. ومن أجل تفادي الإحراج، خطط لما عليك قوله رداً على طلب مماثل، كأن تقول مثلاً: “أشعر بالتعاطف معك لمرورك في ضائقة، لكني لست في موضع يجعلني قادراً على مساعدتك”.
فوربس
توفّر مُعظم الجامعات العالمية للطلاب إمكانية الالتحاق ببعض الدورات بشكل مجاني من خلال مشاهدة المحاضرات عبر الإنترنت، لكن يحتاج المستخدم إلى زيارة موقع كل جامعة بشكل فردي لمعرفة هذه الدورات ومواعيد إقامتها.
لذا وباستخدام موقع http://academicearth.org يُمكن للمستخدمين توفير الوقت ومعرفة الدورات المتوفرة في جميع الجامعات العالمية مثل هارفارد، MIT أو ستاتفورد.
بعد الدخول إلى الموقع يُمكن اختيار تخصص الدورات من خلال زر Courses الموجود في الأعلى، أو يُمكن الاطلاع على الجامعات من خلال Universities، بعدها وباختيار الدورة المناسبة تظهر المحاضرات بشكل مُرتب ضمن قائمة لاختيار المحاضرة المناسبة وتشغيلها.
الامارات24
تُعتبر التفاعلات الكيميائية عالماً غريباً و جميلاً يوازي في بهاءه و جماله عالم السحر،حيثُ تكون نتيجة بعض التفاعلات الكيميائية مُذهلة بكل ما تحمله الكلمة من معنى.
الفيديو أعلاه يُظهر ماذا يحدُث لو وضع الإنسان يده داخل وعاء من الصوديوم المُنصهر،حيثُ يتبلور الصوديوم بشكل سريع حول اليدين محولاً السائل إلى كتلة صلبة مما يُسمى “جليداً حاراً”.
و لكن لا تقلقوا فإن هذا الجليد الحار المتكون لا تزيد درجة حرارته عن 50 درجة مئوية،لذا فإن يد الرجل الذي نفذ الفكرة لم تتعرض للحروق أو الأذى.
لطالما شغلت مسألة وجود مخلوقات على كواكب أخرى غير الأرض العلماء والباحثين، وتحولت إلى مادة دسمة للقصص وأفلام الخيال العلمي، بل وادعى الكثيرون بأنهم شاهدوا هذه المخلوقات بالفعل وهي تزور كوكب الأرض، إلا أن أحد مستخدمي “خرائط غوغل” تمكن من تصوير كائن على سطح القمر يشبه البشر إلى حد بعيد.
وتظهر الصورة التي التقطت عبر خرائط غوغل مخلوقاً غريباً يقف على أرض القمر، ويحدق إلى الأفق، وقد ارتسم خيال مطابق له خلفه، وكأن ضوءاً خافتاً سلط عليه من الناحية الأمامية بحسب ما أوردت صحيفة دايلي ميرور البريطانية.
وحظي مقطع الفيديو الذي نشر على يوتيوب ويظهر فيه المخلوق القمري، بمتابعة كبيرة تجاوزت 600 ألف مشاهد حتى الآن.
وتباينت ردود أفعال المشاهدين بين الدهشة والتشكيك في صحة الصور، وحاول البعض ممن صدقوا ما ورد في الفيديو تحديد طبيعة الكائن، حيث شبهه بعضهم بالنسر أو الطائر الكبير، في حين رجح آخرون أن يكون مخلوقاً يشبه البشر.
ولم تخل التعليقات على الفيديو من السخرية والطرافة، حيث قال أحد المشاهدين: “يبدو أنكم تمكنتم من العثور عليَّ أخيراً.”
وثقت كاميرات المراقبة في أحد متاجر الذهب البريطانية عملية احتيال قام بها لص دخل إلى المتجر بحجة أنها يرغب بشراء ساعة «رولكس» يبلغ ثمنها 8000 جنية استرليني «14000 دولار»، وبعد أن وضع الساعة حول معصمه فر بها من المتجر، وحاولت صاحبة المتجر اللحاق به دون جدوى.
سعودي بالرياض يصور ما حصل لسيارته بعد ان تحطم الزجاج الخلفي بسبب عبوه مانع الاستاتيك.. صاحب السيارة يذكر بأنه تعود على حرارة منطقة حائل التي تعتبر من المناطق المعتدلة في الشمال ..
أظهرت دراسة جديدة أن 12% من لاعبي الفيديو يعانون من “ظاهرة انتقال اللعبة” التي تعني أنهم يستمرون في سماع أصوات من لعبة الفيديو، حتى بعد انتهائهم من ممارستها. الدراسة أعدّها باحثون من وحدة أبحاث ألعاب الفيديو في جامعة نوتنغهام ترينت، وجرى نشرها في المجلة الدولية للسلوك السيبيري وعلم النفس والتعلم، وتم إعدادها بناء على تحليل بيانات 1244 لاعب من المنتديات. وقال 155 لاعباً إنهم يستمرون في سماع المؤثرات الصوتية والموسيقى وأصوات الشخصيات من اللعبة التي كانوا يمارسونها حتى بعد توقفهم عنها، مثل أصوات المركبات الآلية، وأشعة الليزر، والانفجارات، وحتى الصراخ، أو التنفس.
وتوصل الباحثون إلى أن العامل المشترك بين جميع من يعانون من “ظاهرة انتقال اللعبة” هو أنهم يمارسون ألعاب الفيديو لأوقات طويلة، أما أسوأ النتائج فتم الحصول عليها من بعض اللاعبين الذين يقضون نحو يومين متواصلين في ممارسة الألعاب. وقالت الباحثة أنجيليكا أورتيز دي غورتاري إن هذه الدراسة تدعم دراسة سابقة أعدتها الجامعة حول رؤية ممارسي ألعاب الفيديو لبعض الصور من اللعبة في مخيلتهم حتى بعد انتهائهم منها، وبالتالي فهي يمكن أن تؤدي إلى الهلوسة. وتابعت الباحثة أن هذه التجارب قد تؤدي إلى أفكار وسلوكيات غير منطقية، كما أنها قد تثير الضيق، وتؤكد أن اللعب لأوقات طويلة يُفقد اللاعب القدرة على السيطرة على أفكاره وتصرفاته. ويرى الباحث المسؤول عن البحث البروفيسور مارك غريفث أنه يمكن الحدّ من “ظاهرة انتقال اللعب” عبر خفض ساعات اللعب.
الامارات24
ابتكرت شركة يابانية للياباني Yasunori Nagatsuka طريقة استعمال جديدة لمشابك الأوراق ، عبر دمج جزء منها كدبوس يمكن تعليقه على الحائط في المكتب ، وهو ما يجعل من السهولة وضع الورقة أو الملاحظة بشكل سلس .
يتفق الكثيرون على أن استخدام وسادة مريحة يعد أحد أهم الشروط للنوم الصحي، إلا أن معظم هؤلاء يشتركون في خطر فادح يشكل خطراً على صحتهم، وذلك بالاحتفاظ بالوسادة لفترة طويلة من الزمن دون استبدالها.
ويؤكد مدير معهد “سليب تو ليف” الدكتور روبيرت أوكسيمان على ضرورة تغيير الوسادة كل ستة أشهر كحد أدنى، وكل عامين كحد أقصى، في حين أن العمر الافتراضي للفرشات بين 5 إلى 10 سنوات، بحسب صحيفة هافينغتون بوست الأمريكية. ويعود ذلك إلى أن الوسائد تكون على اتصال مباشر مع جلد الإنسان، وتنتقل إليها الزيوت والأوساخ وخلايا الجلد الميتة، مما يجعلها بيئة خصبة لتكاثر الجراثيم والبكتيريا المسببة للبثور وأمراض البشرة المختلفة، إضافةً إلى عث الغبار التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة وتتغلغل داخل نسيج الوسادة.
وتحاول بعض الشركات إقناع الزبائن بأن الوسائد وفرشات النوم التي تصنعها لا يمكن أن تمتص الغبار متانة نسيجها، إلا أن من الضرورة استبدالها من وقت لأخر، لأن حشرات العث قادرة على التغلغل بداخلها. وإلى جانب حشرات العث التي تنتمي إلى فصيلة العناكب، يمكن أن يسبب تراكم الغبار داخل الوسائد العديد من المشاكل الصحية الخطيرة، وخاصةً للأشخاص الذين يعانون من الحساسية من البق والغبار، وهم يشكلون نسبة 20% من البشر. وعلى عكس الحساسية التي يثيرها وبر القطط والحيوانات الأليفة، لا تنتقل البروتينات المسببة للحساسية في حيوانات العث عبر الهواء في معظم الأحيان، إنما تنتقل إلى الوسائد عن طريق الاستعمال اليومي لها.
الامارات24