حصلت المملكة العربية السعودية على المرتبة الثالثة كأسعد دولة في العالم، في استطلاع أجرته منظمة “WIN/Gallup International” العالمية وشارك فيه أكثر من 66 ألف شخص من 68 دولة حول العالم بحسب ما ذكرت صحيفة “إندبندنت” البريطانية الجمعة.
وأوضحت الصحيفة أن الاستطلاع التي استخدمت فيه مقاييس دولية كالحقوق العامة والتعليم والصحة والتقدم الاقتصادي والتفاؤل بالمستقبل والأمن، كشف أن السعوديون يأتون في المرتبة الثالثة عالمياً كأسعد الشعوب بعد كولومبيا وجزر فيجي، كما أشارت النتائج إلى أنه تم أيضاً سؤال المشاركين عن الثروة المادية والاستقرار المدني، وكل النتائج جاءت متقدمة لصالح السعودية عربياً وعالمياً.
وأضافت أن نتائج الاستطلاع بينت أن 70% من السعوديين متفائلين بمستقبل بلادهم في حين 14% غير متفائلين، و15% يرون أن الوضع سيظل كما هو دون تغيير.
وجاءت قائمة أسعد 10 دول في العالم كالتالي: كولومبيا وجزر فيجي ، السعودية، أذربيجان، فيتنام، الأرجنتين ، بنما، المكسيك، الإكوادور، وأخيرا الصين.
أما في قائمة أتعس دول العالم احتلت العراق المرتبة الأولى تبعتها تونس في المرتبة الثانية ثم اليونان وبعدها أفغانستان في المرتبة الرابعة، تلتها فلسطين، غانا، هونغ كونغ، وبلغاريا في المرتبة الثامنة. فيما احتلت الكونغو الديمقراطية المرتبة التاسعة وتقاسمت المرتبة العاشرة لأتعس دول العالم كلا من إيطاليا وفرنسا.

يقوم المصور كوران اناستاسوفسكي Goran Anastasovski وعمره 46 سنة على مدار 10 سنوات التقاط صور مميزة للأسود والنمور من حديفة الحيوان في مدينة سكوبجي في دولة مقدونيا .

وعن سبب اهتمامه بهذا النوع من الجيوانات ، فيقول أن تلك الكائنات تعطي دورس في الولاء والشجاعة والحب فيما بينها ومن خلال الصور يريد أن يوصل تلك الرسالة .

تم بناء تمثال ضخم للزعيم الصيني السابق ماو تسي تونغ في قرية Zhushigang  بمقاطعة Tongxu بوسط الصين بولاية Henan . وتم انفاق 3 ملايين يوان ( 138 ألف دينار كويتي ) دفعها مجموعة من سكان تلك القرية .

التمثال بطول 36 متر وهو مقاك تخليد لذكراه الذي يحترمه الشعب الصيني ، واستغرق بناؤه 9 أشهر وهو مطلي بلون ذهبي .

يعتقد الكثيرون أن استقبال مضيفات الطيران للركاب وتوجيههم إلى مقاعدهم على متن الطائرة هو من باب الترحيب وحسن الضيافة، إلا أن هناك سبباً آخر أكثر أهمية بالنسبة لشركات الطيران. وكشفت مضيفات طيران مخضرمات أن استقبال الركاب الذين يصعدون على متن الطائرة، يهدف بالإضافة للترحيب بهم إلى إجراء تقييم سريع لكل راكب خلال ثوان معدودة، والتأكد من أن أياً منهم لن يتسبب بوقوع مشكلة على متن الطائرة، عندما تكون على ارتفاع 35 ألف قدم عن الأرض.

وتقول غايا بيريغينو (25 عاماً) إن شركات الطيران تحاول أن تشعر الركاب بالترحيب على متن الطائرة، وخلق انطباع مميز لديهم بأن طاقم الطائرة ودود ومضياف ويمكن الوثوق بأفراده. لكن غايا تحاول أن تحلل شخصية كل راكب، عندما تفحص بطاقات الصعود على متن الطائرة وتتبادل المجاملات مع الركاب، وتحاول التأكد إن كان أياً منهم في حالة مرض أو سُكر، أو إذا مكان في مزاج سيء، وفيما إذا كان يمكن الاعتماد عليه في حالات الطوارىء.

وتضيف غايا: “إذا كان الراكب مخموراً فلا نريد أن يكون على متن الطائرة، فهناك احتمال كبير أن يتسبب بالمشاكل أثناء الرحلة، وفي حال أبدى الراكب موقفاً عدائياً تجاه الطاقم، فهذه مشكلة يجب علاجها قبل إقلاع الطائرة، على الرغم من أن هذا الأمر نادر الحدوث في العادة”. كما تراقب المضيفات ما إذا كان الراكب يعاني من إصابة أو إعاقة جسدية، تجعل من الصعب عليه الجلوس في أماكن معينة من الطائرة، والتأكد من وجود أحد الركاب أو أفراد الطاقم قادر على المساعدة في حال تعرض هذا الراكب لأي طارىء.

ولا تقتصر مراقبة مضيفات الطيران للنواحي السلبية لدى الركاب، بل يحاولن تحديد أي راكب لائق جسدياً ويتمتع ببنية قوية، يمكن أن يقدم المساعدة، في حال تعرض الطائرة لهجوم أو محاولة اختطاف، أو في حال أبدى أحد الركاب سلوكاً عدوانياً وتطلب الأمر السيطرة عليه وتقييده على متن الطائرة.

الامارات24

هل نظرت مرة إلى بولك لتتحقق من أي تغيير أو أمر غير معتاد؟ إذا كانت إجابتك هي “لا”، فأنت تفوّت على نفسك معرفة كثير من المعلومات التي توفرها ملاحظة التغيرات في عادات التبول ولون البول وغيرها. فاللون الطبيعي للبول يميل إلى اللون الأصفر الفاتح جداً والشفاف. وكلما أصبح لون البول غامقاً أكثر، زادت حاجة الجسم لشرب مزيد من السوائل. أما الشعور بالرغبة المستمرة بالتبول، أو الشعور بالألم أثناء التبول، أو الشعور بغباشة في البول، فكلها مؤشرات مقلقة. وتتعرفون فيما يلي إلى بعض الأمور التي قد تلاحظها أثناء التبول، وما تعنيه:

الشعور بحرقة: لا يجب تجاهل الشعور بحرقة في البول أبداً، لأنه قد يدل على الإصابة بالتهاب في المجاري البولية، والذي قد يكون بسبب العدوى بالأمراض المنقولة جنسياً، أو العدوى البكتيرية في المجاري البولية.

ميلان لون البول إلى اللون الأحمر أو الوردي: قد يكون هذا التغيير في اللون هو نتيجة لتناول الأطعمة ذات اللون وردي أو الأحمر الغني، لكنه قد يكون أيضاً بسبب وجود الدم في البول ، لذا، استشر طبيبك مباشرة.

وجود دم في البول: إيجاد دم في البول، بصرف النظر عما إذا رافقه شعور بالألم، قد يكون من أعراض أمراض خطيرة كالسرطان، والالتهابات، والحصى في المجاري البولية. وبدل لون البول المعتاد، للبول الملوث بالدم لون وردي أو بني مائل إلى الاحمرار.

الشعور بالرغبة الدائمة في التبول: قد يعاني البعض من الشعور الدائم بالرغبة في التبول، ويأتي هذا الشعور المزعج بسبب التهاب المثانة أو المجاري البولية. والحل لهذا الالتهاب يكمن بزيادة كمية شرب السوائل، خصوصاً المياه والعصائر غير المحلاة، وتَجنُّب شرب الكحول والقهوة.

التبول المتكرر: يعتبر التبول مرة كل ساعتين طوال اليوم تبولاً متكرراً، خصوصاً إذا لم يرافقه زيادة في كمية السوائل التي تم شربها في اليوم. وأحد أسباب التبول المتكرر قد تكون مرض السكري، أو التهاب المجاري البولية أو المهبل، أو الحمل، أو الإفراط في شرب الكحول.

البول المعكّر: قد يبدو التبول شائباً أو غير شفاف اللون، والسبب وراء هذا هو التهاب المجاري البولية. وهذه الشوائب هي البكتيريا وكريات الدم البيضاء التي تحارب مسببات الالتهاب.

البول برغوة: قد يعني إيجاد رغوة مع البول ارتفاعاً في نسبة البروتين في البول، ما قد يدل على مشاكل في الكِلى. استشر الطبيب إن تكررت هذه الحالة.

كشف الموقع الأمريكي Healthy Food House، عن صدمة جديدة تتعلق بـ100 نوع من الشامبو من العلامات التجارية المعروفة، مؤكدًا أنها تحتوي على مواد كيميائية محظورة تسبب الإصابة بالسرطان.وانتقدت الدراسة التي نشرها الموقع منظمة الغذاء والدواء الأمريكية FDA لأنها سمحت للشركات المصنعة بإنتاج هذه المنتجات رغم وجود مواد كيميائية سامة في الشامبو وغيرها من المنتجات التي تحتوي على هذه المواد الكيميائية المسرطنة والمعروفة، موضحا أنها تساهم في حدوث فشل الكبد ومشاكل في الغدد الصماء.

وأوضح التقرير أن العديد من الشركات المصنعة لهذه المنتجات لم تكن صادقة حول المواد الكيميائية المستخدمة في منتجاتها، كما أجرى تحليل من قبل مركز الصحة البيئية والذي يقع بولاية أوكلاند بكاليفورنيا، وأثبتت النتائج أن 98% على الأقل من الشامبو والصابون تحتوي على مادة مسرطنة تعرف باسم “ثنائي إيتانول أمين كوكاميد”، ويعد عنصرًا مثيرًا للجدل بشكل كبير، ولكنه شائع في العديد من منتجات العناية بالجسم.

ومن أشهر الأنواع التى شملها التقرير شامبو سباركل، وهربل أسنس، وفيليب، وشامبوهات 2 × 1، وبالموليف، وبالمرز. وإليكم أسماء ماركات الشامبو والشركة الصانعة لها حسب ما ورد في التقرير الأمريكي .